.
لحنُ الرحيلِ المرِّ..والجرحُ
والحبُّ والأشعارُ والبوْحُ
والأمنياتُ …وذِكْرُ من نهوَى
من هذه الأشياء لا نصْحُو
نغفو على أنْداءِ ذاكرةٍ
فيَرِفُّ فوق رؤوسنا الفرْح
ما إنْ نُجدّّفْ صَوبَ ضحكتِنا
حتى… يفرّقَ بيننا الملْح
لا تَفْهمُ الأشواقُ أحرُفَنا
الشوقُ ليس يشدّه الطرحُ
هو كافرٌ بالوزنِ …لو كُتبت
لعيونِهِ الأشعارُ والمدحُ
والشوقُ أوّلُ شأنِهِ مَـ رَ حٌ
وإذا تمكّنَ في الحشا رُمْـ حُ
عِطْرٌ يبلّلنا كأغنيةٍ
ويُذيبُنا من صوتِها نَفْحُ
ومُبارزٌ ..حمَلَ الهوى سيفاً
لا عفْوَ يُقنعُهُ ولا صلْحُ
يأتي بلا وعدٍ يصافحنا
فكأنه لِشُموسنا يَمحو
لو مسنا من ضيمه قُـرَحٌ
ما مسّه من ضيمنا قَرْحُ
أوفى وأكرمُ من يسامرنا
أقسى عدوٍّ طبعُهُ سمْحُ
الشوقُ أقربُ ضِحكة كذبتْ
وأمَرُّ ليلٍ خانَه صبحُ
نلتاعُ منه ولا نُفَسّّرُه
ونُحِسُّ جمرَتَهُ .. ولا شرْحُ
هو نسمةٌ.. تغتالُنا سَحَراً
وحمائمٌ ..طعَناتُها النَّوْحُ
الشوق ؟ هذا الشوقُ أسئلةٌ
في الصدرِ من أمواتِها صَرْحُ
لم تَكْتُبِ الدنيا إجابتَها
فنظلُّ ..لا نغفو ولا نصحوْ
..
.
15 أوت 2009 عند 12:22 م |
سلطان رفقاً بقلوبنا .. رفقاً بأرواحنا ..
لا تعجب ا أخي إن قلتُ اعرفُ الشوق ، وهذا ناتجٌ عما فعلته بي يا رجل ..!
الشوقُ أن يملأني إحساسُ الطرب بصحبةِ شاعرٍ مثلك ..
ذات يومٍ كنتُ جالساً مع صديقي محمد المري وجلسنا – ندندن – بعض الأبياتِ ونشجي بعض الموالات ثمَّ قال لي جملةً أرهقتني كثيراً :
أنتَ تملكَ صوتاً شجياً لكن ينقصكَ أن تنشدَ بـ ( روح ) !! ثم أردف قائلاً :
عليكَ بمعايشة الكلمات والإحساس بإيقاعِ اللحن مع قلبكْ .
كنتُ أظن أن هذا كلام فاضي ولكن أنتَ أثبتَّ لي الآن ما معنى الكتابة بـ(روح) ..!
شكراً لكْ …
لمدونتك …
لحرفك …
لتذكيركَ لي كيفَ أكتب ، وأنشد بـ(روح)
أخوكَ : سعيد الكاساني
من مخيم الشعر قربَ مدونتكَ دومــــا
15 أوت 2009 عند 1:14 م |
شدتني لفتتك عنهما في القصيدة السابقة!
وصدقت ليس الرحيل كالارتحال ولا الغياب كالتغيب!
لا تَفْهمُ الأشواقُ أحرُفَنا
الشوقُ ليس يشدّه الطرحُ
أي والله لايشده الطرح ولايوازيه في الدواخل سوى اللا أدري!
لكنك في هذا البيت شددته ورفعته وطرحته كما لم يستطع الكثير 🙂 ! وأبهرت
والشوقُ أوّلُ شأنِهِ مَـ رَ حٌ
وإذا تمكّنَ في الحشا رُمْـ حُ
لله أنت كيفَ استطعت توضيب الحرف هنا ليشبه إلى حد فاجع تسلسل قصة الشوق!
.
.
حرف الحاء في قافيتك جاءت موسيقاه متوائمة جدا مع عاطفة القصيدة
كأنه يعرضُ لنا عمدا كل أدوات الشوق , اللاحيلة , سياط الترقب وجهل القادم
على صفيحة إيلام
.
.
ثم
كأني بكل القصيدة سؤال أجابته:
فنظلُّ لانغفو ولانصحو
وما أوسع مساحات الصدق والدمع المالح
في هذا الشطر!
دمت والشعر في مصافحة لاتذبل!
16 أوت 2009 عند 7:17 ص |
الرجل / الشعر / سلطان
أصبحت أجيد الغوص في بحورك جيداً..
لكني لا أجيد وصفها و الرد على روعتها
لكني سأحاول أن أدخل عالمك فيما رأيت مع قصر بصيرتي الشعرية من أبيات لك لا تتسع لها التعليقات العادية..
من يعرف الشوق
لحنُ الرحيلِ المرِّ..والجرحُ
والحبُّ والأشعارُ والبوْحُ
والأمنياتُ …وذِكْرُ من نهوَى
من هذه الأشياء لا نصْحُو
لحن الرحيل المر / يا له من مدخل / ويا له من وصف
نعم هو الرحيل بلحنه /المر/ حقاً
.
.
و أي والله إننا لا نصحو من ذكرها
كم قالنا هذا البيت أيها الشاعر .. كم قالنا..
.
نغفو على أنْداءِ ذاكرةٍ
فيَرِفُّ فوق رؤوسنا الفرْح
.
تنادينا الذكريات و تحملنا و قد تشعل بنا الحنين و قد تشعل بنا الشوق
و قد تضيئ في نفسنا البهجة و/الفرح/ لكن كيف بنا عندما نصحو من الذكرى
/ صورةٌ أنت أبوها /
.
ما إنْ نُجدّّفْ صَوبَ ضحكتِنا
حتى… يفرّقَ بيننا الملْح
.
لماذا .. لماذا هي قصيرة لحظة الفرح
لماذا ما إن تبداً حتى تنتهي .. ما إن نشعرها و نمضي نحوها /تنتهي/
و يبقى السؤال
حتى يفرق بيننا (الملح)
بديع والله يا شاعر /الملح/ رمز شعري جميل لطالما عبر عن حالة البعد أو الهجر أو الدمع أو التعب أو الملل ……………..
يكون رمزاً رائعاً حين يأتي في مكانه كما كان هنا تماماً
.
لا تَفْهمُ الأشواقُ أحرُفَنا
الشوقُ ليس يشدّه الطرحُ
هو كافرٌ بالوزنِ …لو كُتبت
لعيونِهِ الأشعارُ والمدحُ
.
الله يا سلطان
ها أنت تكتبنا هنا بفلسفة شعرك الرائعة
نعم ماذا يفعل الحرف أمام موجة الأشواق و كيف يعبر عنها
شعرتُ بنَفَسكَ كثيراً هنا .. فأنا أعرف هذه اللمسة (السلطانية)
أ تذكر : الشعر يا سلطان ليس بصورةٍ …….
وأيضاً : لا تظلم المعنى بحرفٍ قاصر ..
.
والشوقُ أوّلُ شأنِهِ مَـ رَ حٌ
وإذا تمكّنَ في الحشا رُمْـ حُ
.
لو لم تقل من القصيد إلا هذا البيت لكفى أيها الشاعر النحرير
أي والله هذا بيت يختصر عشرات بل مئات الأبيات ولا مزيد .
.
عِطْرٌ يبلّلنا كأغنيةٍ
ويُذيبُنا من صوتِها نَفْحُ
.
النفح=الهمس ذلك الشيء الصغير الصغير الذي يذيبنا و يحرقنا
يا أنت و تصاويرك البديعة يا أستاذ سلطان
.
ومُبارزٌ ..حمَلَ الهوى سيفاً
لا عفْوَ يُقنعُهُ ولا صلْحُ
.
أكثر من رائع …… أكثر
و من الذي يقف في وجه الشوق وماذا إن كان سيفه /الهوى/
هذا هنا شعر يملأ القلب /شعراً/
.
يأتي بلا وعدٍ يصافحنا
فكأنه لِشُموسنا يَمحو
.
قريب منا جداً هذا .. نعم هو يأتينا بلا موعد و يمحو /شموسنا/
وكل ماحولنا حتى لا نرى إلاه و قد يمحو نفوسنا من شدة حلاه ..
.
لو مسنا من ضيمه قُـرَحٌ
ما مسّه من ضيمنا قَرْحُ
.
روعة يا سلطان الشعر ولا أدري لما تذكرت هنا قول الشاعر:
ماذا يستطيع أن يفعل الجرح بالسكين المسافرة فيه .
.
أوفى وأكرمُ من يسامرنا
أقسى عدوٍّ طبعُهُ سمْحُ
الشوقُ أقربُ ضِحكة كذبتْ
وأمَرُّ ليلٍ خانَه صبحُ
.
هذه الصور هي من اختصاص السلطان وقليل من يتقن هذا الشعر
ولا أجد من الكلام ما يليق بهذه الصورة .. اللذيذة ..
(حقاً روعة في التناقض وإبداع في التصوير)
.
نلتاعُ منه ولا نُفَسّّرُه
ونُحِسُّ جمرَتَهُ .. ولا شرْحُ
.
آه منك يا شيخ /أتيت لتعرّف الشوق فغرقت فيه و أغرقتنا معك
/ماذا أقول هنا/ .. لا شرح !!
.
هو نسمةٌ.. تغتالُنا سَحَراً
وحمائمٌ ..طعَناتُها النَّوْحُ
.
هو حسك و شعرك من يغتالنا ..
.
الشوق ؟ هذا الشوقُ أسئلةٌ
في الصدرِ من أمواتِها ضَرْحُ
.
/الشوق هذا الشوق/ عالم من عوالم الحب و بحر من بحوره وشيءٌ يتغلغل في أعماق النفس و كلما حاول الإنسان أن يتكلم عنه غرق في ارتباكه أكثر فأكثر .. إلا أنتم معشر الشعراء ..
.
لم تَكْتُبِ الدنيا إجابتَها
فنظلُّ ..لا نغفو ولا نصحوْ
فنظل لا نغفو ولا نصحو .. يالله على هذا الهذيان البديع
خاتمة أتت في حجم القصيدة و عمقها ..
أستاذ / سلطان
هو أنت من يعرف الشوق ..
و/أنت تعلم/ أن جماليات شعرك أكثر من أن تُحصى ..
من القافية المنتقاة بعناية ( طبعاً هذه أحد أجمل فنونك )
و من اللحن العذب / و الصور البديعة / و لمسة الأخيل الوجدانية
.
.
أخفيت في أبياتك الكثير يا شاعر .. في كل بيت حكاية ..
وما يحتاج إلى عشرات الصفحات .
.
.
لك مني أصدق الود
والسلام خير ختام.
18 أوت 2009 عند 8:35 ص |
سعيد الكاساني
بالتأكيد ستسمعني صوتك ذات صفاء : )
سررت بحضورك الذي يرسم لي ظلاً يفوقني طولاً وبرداً وخلوداً
شكراً لمتابعتك الرائعة أخي الحبيب
18 أوت 2009 عند 8:39 ص |
رحيل أو ارتحال
مرحباً بك أخي وبحضورك المتأمل: )
أعطيتني فوق ما أجد فرفقاً يقلب يحب الحياة والناس
شكراً لهكذا حضور يشمخ بالاختلاف
18 أوت 2009 عند 8:45 ص |
Firas Omran
سأطير بكلماتك مغنياً للأفق
شكراً من القلب لحضورك
أما هوامشك على الشوق وتعريفاتك ومحاولاتك فلا تعدو محاولات تشبه محاولة النص ، وسنعود سوياً نقول : ما هو الشوق ؟!
سررت كثيراً ولن أكتم فرحي بتعليقك فهو وسام سيظل معي طويلاً
يمنحني الثقة والقوة والحضور
الحضور الذي أطمع دوماً أن يرسمني جميلاً في أعين القراء
شكراً من القلب
شكراً
18 أوت 2009 عند 1:06 م |
الله .. الله ..
بصراحة لا أدري لماذا تذوقت هذه القصيدة بالذات باحساس عاااااالٍ ، وكأنني لم أقرأ لك من قبل ، لكني أظن أن المادة الخام في هذه القصيدة هي من ذلك النوع السلطاني الفاخر جداً .. الغالي جداً .
شيء مدهش ، وكأن الله قضى ألا اقرأ لك قصيدة عادية .. فكل قصائدك استثناءات ، وغفي الإبداع والابتكار والفكرة الجديدة ..
أتعب أنا يا شيخ 🙂
على فكرة يا بو عبدالرحمن ، عدم نشرك في الساخر خطأ فادح ، شعرك هذا من الإبداع لدرجة أنه يجب مصادرة حقك فيه ، واعتباره من حقوق الناس ، لا يحق لك التصرف فيه !
اكتب للرياح .. وللأيام .. وللقلوب .. كل أولئك كنتَ عنه مسؤولا ..
18 أوت 2009 عند 1:08 م |
وغفي = غارقة في
عاد كيف جت خطأ مدري .. ومشكلة المدونات ما فيها تعديل
عدلها لو سمحت ..
فإن لم تفعل فانقلع .. الشرهة على اللي يكتب رد في مدونتك خخخ
19 أوت 2009 عند 1:09 ص |
(اقتباس)
الشوق ؟ هذا الشوقُ أسئلةٌ
في الصدرِ من أمواتِها صَرْحُ
لم تَكْتُبِ الدنيا إجابتَها
فنظلُّ ..لا نغفو ولا نصحوْ
..
هذا هو كما أراد له الشوق في قلوب المشوقين
حالة من التماهي والاضطراب المحيّر
لماذا الشوق؟!
كثيرًا أتساءلُ حين آخذ بنظري دائرةً كاملة لحكايا الشوق التي لا تفتأ تعيد نفسها في كل المتماهين
وبين النهايات الكسيحة / والنهايات الخديجة / والنهايات العالقة / والنهايات التي لا تريد أن تبدأ / وحتى النهايات المنتهية ..
يحشر الشوق نفسه في بهرجة راقصة وضجيج نائحة مستأجرة في حين أن الأشياء من حوله تطرده وتؤذنه بالخراب والأنقاض!
ويصفعني السؤال مرتدًا في المنعطف الأخير من دائرة الحيرة :
لماذا الشوق!؟
…………. ولا جواب ………….
.
.
سلطان السبهان
تركتُ لهم الثناء عليك فقالوا ما أردتُ .. و زيادة
وتركوا لي الغمغمة العقيمة فقلتها جميعًا .. وزيادة
.
.
طبت وطاب (ح/ ع) ـرفك
.
.
19 أوت 2009 عند 11:01 م |
تظل ملهما أيها الشاعر
22 أوت 2009 عند 10:51 ص |
أحمد المنعي
تذكرت ( جا / جتا / ظا / ظتا ) بتاعة الرياضيات اللي هي اختصار لأشياء يعرفها سليمان الطويهر ..
وكان مدرسنا المصري يفهمنا إياها بطريقة غريبة أكيد مرت عليكم وهي كل جبار ظالم جته نيلة وكل عروسه حلوة جاها مدري ايش 🙂
لذا كان من عجايب الأمور أن يكون ( غفى ) اختصاراً لـ ( غاية في الجمال )
ياخي انت مدرسة مستقلة في الترميز ياشيخ
بعدين لاتنس أن قصيدتي هذه وأختين لها تزامنت مع سحرك في أيوووه
وعليه ، فلا عبرة بالحيايا مع عصى موسى 🙂
أنت خطير يا أحمد
وذائقتك تشكّل أمان لكل شاعر حين تأتي لتمدح قصيدته
شكراً يا أحمد
شكراً لك
22 أوت 2009 عند 10:52 ص |
بعدين ترا ما ني معدل ردك
وما ينقلع إلا انت 🙂
22 أوت 2009 عند 10:56 ص |
عبير الحمد
أنت تأتين بحرف كبير وكثير على مدونة متواضعة مثل الأغنيات
تفلسفين الأمور بشكل جميل تخدمه اللغة برقي وجمال .
والشوق يا أختي عبير معنى شارد لم نجد له قيداً من لفظ مناسب
معنى يحيك في الصدر ولا تسعفنا اللغة فيه
والشوق يا أختي الشاعر قصيدة طويلة جداً لا يصلح أن تلقى ولا أن تكتب ولا أن تحفظ ولا أن تملى
والشوق إحساس يشرحه الوصال
الوصال فقط
ليت العرب اخترعوا لكل شيء كلمة أوضح مما هو عليه الأمر
أو ليتهم لم يهتدوا لبعض ما اهتدوا له
أو ليتهم ما اخترعوا الشعر على الأقل 🙂
لا أزال منبهراً بطرحك فكوني هنا كثيراً لا عدمتُك .
22 أوت 2009 عند 10:57 ص |
بتروفتش
مرحباً أختي كثيراً
22 أوت 2009 عند 11:20 ص |
الشوقُ أقربُ ضِحكة كذبتْ
وأمَرُّ ليلٍ خانَه صبحُ
نلتاعُ منه ولا نُفَسّّرُه
ونُحِسُّ جمرَتَهُ .. ولا شرْحُ
هو نسمةٌ.. تغتالُنا سَحَراً
وحمائمٌ ..طعَناتُها النَّوْحُ
الله عليك يا سلطان…
وهذه القصيدة امتداد لـــ”كذب الدموع” شئت أم أبيت
.
.
وأنت تجيد الحديث عن الشوق كثرا … كما تجيد الحديث عن الحب
وهل هناك فرق؟!!!
فلسفتك حول الأشياء تأخذ مسارا يخصك
يذكرني هذا النص .. بتعاطيك مع الشعر في قصيدتك “حمامة وسنبلة”
ودي أقول كثير..
بس أنا اليوم صايم..
ما كان أبغى أقول كذا عن نفسي ..
بس عشان تعذرني..
ولا تعلم أحد… خله بيني وبينك
وتشكرات أفندم
24 أوت 2009 عند 7:46 م |
أبو ثامر
الله يجيد الحديث عن الشوق والله خاااااابْـرُه….
يكفيك موال الأشواق…
تأتي دوماً لتختصر الكثير ياعبدالرحمن بلغة الواثق
الله يتقبل منا ومنك ومن أحمد المنعي
مع إني أشك أنه ما يشق عليه الصوم ….
تقبل الله يافندم
28 أوت 2009 عند 9:58 م |
والشوقُ أوّلُ شأنِهِ مَـ رَ حٌ
وإذا تمكّنَ في الحشا رُمْـ حُ
جميل جدا ماكتبت مفعم واحبه 🙂
29 أوت 2009 عند 11:46 ص |
مرحباً مها
مرحباً كثيراً
أتمنى أن يكون النص بالفعل أعجبك
تحايا 🙂
30 أوت 2009 عند 3:13 ص |
مبدع كعادتك يا سلطان
الجميل ان مدونتك من ضمن الاقتراحات التي يقترحها العم جوجل علينا !!
اكيد قايل فيه بيتين وفرت مخه :]
افتقدناك في الساخر !
تحية
30 أوت 2009 عند 1:09 م |
أهلا عمر
أهلا ومرحباً بك أخي الكريم
ولا أدري ما عنيت بقوقل واقتراحاته:)
لكن على كل حال أسعدني تواجد كريم مثلك يرانا بعين الرضا
وما تفقد غالي ياغالي
30 أوت 2009 عند 10:36 م |
حينما تكتب “مدونة سلطان” في مستطيل جوجل .. يقترح جوجل “مدونة سلطان السبهان”
26 سبتمبر 2009 عند 9:15 م |
عرفتك معلما متألقا
وهنا تعرفتك عليك شاعرا حذقا
والشوقُ أوّلُ شأنِهِ مَـ رَ حٌ
وإذا تمكّنَ في الحشا رُمْـ حُ
أعجبني هذا البيت ووقفت عنده حائرا
فليهنأ بك الشعر
ولتهنأ بك الأشواق
يا حادي الأشواق
ولك من الود أصدقه
ومن الشكر أبلغه
4 نوفمبر 2009 عند 7:28 م |
أبو نورة
أنت تعلم يا ابن الشيوخ الكرام كم أحب رؤيتك
وأسعد كثيراً حين ألتقيك مبتسماً كعادتك
سلامي لقلبك ولنورة وتتربى بعزك 🙂
5 نوفمبر 2009 عند 3:39 ص |
لم تَكْتُبِ الدنيا إجابتَها
ولكنك كتبت إجابتها ياسلطان..!!
فنظلُّ ..لا نغفو ولا نصحوْ إذا دخلنا أغنياات الورد..!!
كم كنت افتقدها !!
ممتنة لك..
6 نوفمبر 2009 عند 7:51 ص |
الكريمة بلسم عبدالله
مرحباً بك أختي كثيراً
المكان يجمل بكم جميعاً وينفس السعادة باستحسانكم
.
أهلاً بك
15 نوفمبر 2009 عند 12:45 ص |
بلّغ الأشواق لوعتنا بفراق أحبتنا ياسلطان
وبلّغ أحرفك النازفة ياشاعر
أنها تُنهض أعماق المشاعر
/
و .. لا للإقتباس
فكل ترانيم قصيدتك وجميع قصائدك عذبة
:
دام حرفك مطراً يهمي من سحائبه الشجن ..~
تحية ،،
17 نوفمبر 2009 عند 11:26 ص |
تأملات..
بلَغْ 🙂
حضورٌ جميل أسعد أخاك
فكونوا بخير ..
كونوا بخير .
20 ديسمبر 2009 عند 11:51 م |
وللحرف فخر ُ .. ما دمت تكتبهُ
صدقاً .. آذهلتنا
22 ديسمبر 2009 عند 12:59 ص |
ماهذا الجمال , والروعة والكمال
أعجبني ذوقك , وكذلك قولك , ونظمك , وفنـــــــــــــــــــــــــــكـ
قلت فأبدعت وأجدت وأتقنت
تحياتيـــ لكـ سلطانـ الشــعر
17 جانفي 2010 عند 9:37 ص |
ديرة فرح
مرحباً بك يا كريمة
والفخر بحضوركم
17 جانفي 2010 عند 9:37 ص |
عبدالله المنتشري
ما أسعدني بك وبمعرفتك
سلامي لقلبك الشرقاوي : )
14 فيفري 2010 عند 9:23 م |
قد درى من أنا عبده
انني وامق
واجدٌ
حَبَرَ العشق من دَمَه
صحفا
فروى سائح
ماروى في الهوى
عذره أنني
مسرف في الجوى
سرفا
دائم عندكم
بكرة ودجى
واقف قد برى
خَوفهُ الخزفا
زاهد في السوى
لا يرى غير مَن
يورق الحسنن
أو يورد التلفا
فارتعى جوهري
رهبةً
(وعلا رعشةً)
وسما عاريا
من أناي أنا
وصفا
واصطفى غيمة
في اقاصي الذرى
مبهما سرها
عندها وقفا
صبت الودق
في قلبه وترا
فخبا جمره
وشفى
ما شفى !
سلطان الشعر :
هذا هو الشوق الذي أعرفه .
14 فيفري 2010 عند 11:37 م |
الطائية الكريمة
زادك الله شوقاً إلى رب السماء
شكراً لحضورك أختي : )